قصة الصقر وأنف الملك

ملخص قصة الصقر وأنف الملك
قصة الصقر وأنف الملك مكتوبة
قام أحد مدربي الصقور بتدريب صقر، ثم حمله إلى البلاط ليقدمه هدية إلى الملك الحكيم العادل. وعندما انحنى المدرب احتراما، طار الصقر عن ذراعه وحط على أنف الملك وتشبت بموقعه هناك.
كان أنف الملك كبيرا. وكان الملك نفسه يتقبل الأمر بروح طيبة مرحة. لكن أن يجثم صقر على الأنف وينشب مخالبه فيه، فهذا كثير! ضج البلاط، وقام أهله يحاولون إبعاد الصقر. وحاول المدرب إبعاد صقره بالوسائل التي يعرفها كلها، ولكن دون جدوى. وظل الملك طوال ذلك متمسكا برباطة جأشه لا يظهر ألما. أخيرا عاد الصقر إلى ساعد مدربه.
خاف المدرب خوفا شديدا وأيقن أنه ميت لا محالة. لكن الملك الحكيم العادل قال: لا تؤذوا المدرب ولا صقره. فلقد تصرف كل منهما بدافع من واجبه. سعى الرجل إلى إرضائي وسعى الصقر إلى الانقضاض. أما أنا فإني، كملك، أسعى إلى العفو عن الإساءة.
المغزي: لا تعاقب من قام بواجبه.
معرض الصور (قصة الصقر وأنف الملك)
لا تنسي فك الضغط عن الملف للحصول علي الصور
استمتع بخيالك! هذه القصة لا تحتوي على صور، مما يتيح لك تخيل الشخصيات والأحداث بنفسك، لماذا لا تجرب أحد هذه الأفكار الممتعة؟
– ارسم مغامرتك: استخدم ألوانك وأقلامك الرصاص لتجسيد شخصيات القصة ومشاهدها المفضلة.
– اكتب فصلًا جديدًا: هل تعرف ما الذي قد يحدث بعد نهاية القصة؟ اكتب فصلًا جديدًا وقم بتطوير الأحداث