قصة مظلة الأصدقاء

ملخص قصة مظلة الأصدقاء
بينما كانت صفا ووفا تمشيان تحت المطر بمظلتيهما، رفضت وفا مشاركة مظلتها مع ديما الحزينة، فانضمت ديما لصفا وريما. هبت ريح قوية أطارت مظلة وفا، فابتلت وندمت. في اليوم التالي، زارتها صديقاتها وقدموا لها هدية، لتتعلم وفا درساً في الصداقة.
قصة مظلة الأصدقاء مكتوبة
كانت صفا تمشي مع وفا،
ولما نزل المطر،
فتحت صفا المظلة،
وفتحت وفا المظلة.
ومن بعيد جاءت ريما وديما.
نادت صفا ريما وديما.
أسرعت ريما إلى صفا،
وأسرعت ديما إلى وفا.
احتضنت صفا ريما، أما وفا فقالت
لديما: لا.. لا، مظلتي صغيرة لا تكفي.
وقفت ديما حزينة تحت المطر.
نادتها صفا: هيا معنا تحت المظلة.
احتضنت صفا ريما وديما،
ومشت وفا وحدها تمسك المظلة.
وفجأة هبت ريح باردة وقوية.
أمسكت صفا وريما وديما بالمظلة.
أما وفا، فكانت الريح أقوى منها،
وطارت منها المظلة.
ابتلت وفا وأحست بالبرد،
وعادت إلى بيتها تجري،
وهي تشعر بالمرض وتفكر:
لماذا تركت صديقاتي؟
لماذا لم أساعد صديقاتي؟
وفي اليوم التالي زارت صفا وريما وديما صديقتهم وفا،
وقدموا لها هدية جميلة على غلافها أربعة قلوب صغيرة.
شارك برأيك
ما أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!