قصة مصنع الألعاب

ملخص قصة مصنع الألعاب
بين يدي كتاب عجيب، يفتح بابه على مصنع ألعاب يملكه المخترع لبلاب. هناك أتعلم منه كيف أصنع سفنا وطائرات ورجالا آليين. وعندما تناديني أمي، أعود محملا بالهدايا لأصنع منها ألعابي. أمي تضحك وتذكرني بإغلاق الباب على الأستاذ لبلاب، وتدعوني لمشاركة أصدقائي هذه المغامرة
قصة مصنع الألعاب مكتوبة
عندي كتاب في أول صفحة منه رسم لباب مكتوب عليه: مصنع الألعاب لصاحبه المخترع لبلاب.
وعندما أدق الباب يفتح المخترع لبلاب.
ويشرح لي مرة كيف أبني سفينة، ومرة كيف أصنع إنسانا آليا، ومرة كيف أصنع طائرة تطير فوق السحاب.
وعندما تناديني أمي أقول: شكرا، وأودع المخترع لبلاب الذي يعطيني أحيانا محركا، وأحيانا مغناطيسا، وأحيانا بعض الأخشاب.
ثم أخرج من الكتاب وأصنع منها ألعابا. وعندما تسألني أمي من أين أتيت بالألعاب؟
أقول لها: من المخترع لبلاب.
تضحك وتقول: لا تنس أن تغلق الباب والكتاب على الأستاذ لبلاب.
وأنتم أيضا إذا دخلتم الكتاب وقابلتم المخترع لبلاب، فلا تنسوا أن تأخذوا بعض الأشياء التي تساعدكم في صنع الألعاب.
وربما نتقابل يوما هناك ونكون أصحابا.
شارك برأيك
ما أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!