قصة ضفدوع يضيع في الضباب

قصة ضفدوع يضيع في الضباب هي حكاية شيقة ومؤثرة عن ضفدع صغير يواجه تحديات الضباب الكثيف. اكتشف كيف يجد الأمل ويعود بسلام.
عناصر القصة (جدول المحتويات)

استيقظ ضفدوع مبكرًا في يوم ضبابي ليلعب الغميضة مع أصدقائه. ضاع ضفدوع وشعر بالخوف، لكنه تذكر أن الضباب سيزول. عندما سطعت الشمس، وجد ضفدوع نفسه يجلس على رأس صديقه الضفدع السمين، فضحكا وعادا معًا سعيدين إلى البركة.

قصة ضفدوع يضيع في الضباب مكتوبة

نهض ضفدوع من نومه مبكرًا، وكان يشعر بالضجر.

كان الجو باردًا، وضباب خفيف يغلف المكان.

بعد قليل حضر أصدقاء ضفدوع ليلعبوا معه،
فقرروا أن يلعبوا بجانب البركة الخضراء لعبة الغميضة.

أغمض ضفدوع عينيه، وبدأ يعد: واحد.. اثنان.. ثلاثة.

ركضت الضفادع تبحث عن مكان تختبئ فيه.

اختبأت ثلاثة ضفادع في البركة الخضراء،
واختبأ الضفدع السمين في ممر ضيق بين الأشجار.

بدأ ضفدوع يبحث عن أصدقائه، فسار مسافة طويلة.

أحس ضفدوع أنه ضاع ولا يعرف كيف يعود.

شعر بالخوف والغضب، وأراد أن يبكي.

لكنه فكر قليلا وقال: “بعد قليل سيزول الضباب.”

وما هي إلا لحظات حتى غمر ضوء الشمس المكان.

نظر ضفدوع حوله، فإذا به جالس على رأس الضفدع السمين.

ضحك ضفدوع على نفسه وضحك معه الضفدع السمين.

حضن ضفدوع صديقه، ثم عادا معا إلى البركة الخضراء.

معرض الصور (قصة ضفدوع يضيع في الضباب)

تحميل الحكاية

شارك برأيك

ما أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى