قصة ربيع والمطر الغزير

اكتشف قصة ربيع والمطر الغزير: مغامرة راكون صغير يواجه المطر الغزير، ليجد الدفء والراحة في منزله. قصة مشوقة ومُلهمة للأطفال الصغار.
عناصر القصة (جدول المحتويات)

ربيع الراكون الذكي كان يقضي يومًا ممتعًا بالسباحة في النهر تحت شمس مشرقة. فجأة، انهمر مطر غزير أفقده دفئه، فهرع إلى بيته خائفًا ومرتعشًا. وبعد توقف العاصفة، وجد الراحة والدفء في شوربة الخضار الشهية التي أعدتها خالته رندة الحنونة، ليختتم مغامرته بيوم سعيد.

قصة ربيع والمطر الغزير مكتوبة

ربيع راكون سريع.

يرتقي الأشجار ويقطف الثمار.

يركض وراء الفئران والحشرات، ويلاحق العصافير.

ذات يوم أطل ربيع برأسه من النافذة، فرأى الشمس مشرقة.
فخرج مسرعًا إلى النهر القريب من بيته،
وأخذ يرمي الأحجار الصغيرة في النهر حجرًا وراء حجر.
ثم ألقى بنفسه في الماء وأخذ يسبح ويصفر ويمرح.

وفجأة تغير الجو وتكاثفت الغيوم وانهمر مطر غزير.

خاف ربيع وخرج يرتعش من البرد.

أسرع ربيع إلى بيته، وانتظر،
وحين توقف المطر فتح النافذة، فشم رائحة شهية.

قال ربيع لخالته رندة: اممم، رائحة المرق رائعة.

قالت الخالة رندة: هذه شوربة خضار طازجة.

شربها ربيع مسرورًا، وردد: شكرًا، شكرًا.

معرض الصور (قصة ربيع والمطر الغزير)

تحميل الحكاية

شارك برأيك

ما أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى