قصة الصبية والضفادع

في قصة الصبية والضفادع، نجد أهمية التفكير في مشاعر الآخرين، حيث يقوم الصبية برمي الحجارة على الضفادع حتى يذكرهم ضفدع صغير بالرحمة.
عناصر القصة (جدول المحتويات)
نأسف، لا يوجد تلخيص متوفر حاليًا لهذه القصة. قد يكون السبب هو قصر القصة أو ضغط العمل لدينا…. إذا كنت ترغب في الحصول على تلخيص لهذه القصة، يمكنك التواصل معنا عبر صفحاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي أو من خلال نموذج الاتصال في الموقع.

قصة الصبية والضفادع مكتوبة

ذات يوم، ذهب أربعة من الصبية يلعبون بجوار بركة.

كان عدد من الضفادع يعيش في تلك البركة.

شاهد صبي شرير تلك الضفادع، فقال لبقية الصبيان:

“لنجعلها تقفز خارج الماء.

سيكون هذا شيئًا مسليًا!”

أخذوا جميعًا يبحثون عن أحجار يرمون بها الضفادع.

شاهد ضفدع صغير ما يفعلون، فلم يرق له ذلك العبث،

وقفز أمام الأطفال فوق ورقة عريضة من أوراق النباتات المائية.

صاح الضفدع الصغير: “توقفوا! لو كنتم ضفادع مثلنا، هل كان يرضيكم أن يقذفكم أحد بحجر؟

قد يكون هذا عملاً مسليًا لكم، لكنه عمل يضر بنا ويؤلمنا.”

المغزى: أحب للآخرين ما تحب لنفسك، واكره لهم ما تكره لنفسك.

معرض الصور (قصة الصبية والضفادع)

استمتع بخيالك! هذه القصة لا تحتوي على صور، مما يتيح لك تخيل الشخصيات والأحداث بنفسك، لماذا لا تجرب أحد هذه الأفكار الممتعة؟

– ارسم مغامرتك: استخدم ألوانك وأقلامك الرصاص لتجسيد شخصيات القصة ومشاهدها المفضلة.
– اكتب فصلًا جديدًا: هل تعرف ما الذي قد يحدث بعد نهاية القصة؟ اكتب فصلًا جديدًا وقم بتطوير الأحداث

شارك برأيك

ما هو أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!

زر الذهاب إلى الأعلى