قصة شجيرة العليق وشجرة التنوب

قصة شجيرة العليق وشجرة التنوب تبرز أهمية التواضع، حيث تتفاخر شجرة التنوب بجمالها، ولكن ينتهي بها الأمر مقطوعة لاستخدامها في بناء منزل جديد.
عناصر القصة (جدول المحتويات)
نأسف، لا يوجد تلخيص متوفر حاليًا لهذه القصة. قد يكون السبب هو قصر القصة أو ضغط العمل لدينا…. إذا كنت ترغب في الحصول على تلخيص لهذه القصة، يمكنك التواصل معنا عبر صفحاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي أو من خلال نموذج الاتصال في الموقع.

قصة شجيرة العليق وشجرة التنوب مكتوبة

ذات يوم، قالت شجرة تنوب لشجيرة عليق: “تطلعي إلي. أنا عالية، قوية، رشيقة وجميلة.

أما أنت، فما الفائدة من وجودك؟!

أنت صغيرة، قبيحة، غير منتظمة الشكل”.

حزنت شجيرة العليق حزنا شديدا عند سماعها هذا الكلام.

لكنها كانت تعلم أن ما قالته شجرة التنوب هو الحقيقة.

وفي اليوم التالي، صعد التل رجلان يحمل كل منهما فأسا.

أخذ الرجلان في قطع شجرة التنوب لاستخدامها في بناء منزل جديد.

صاحت شجرة التنوب وهي تسقط:

“يا للحسرة! لو كنت شجيرة عليق صغيرة، لما قطعني هذان الرجلان!”

المغزى: قد يندم المغرور على غروره.

معرض الصور (قصة شجيرة العليق وشجرة التنوب)

استمتع بخيالك! هذه القصة لا تحتوي على صور، مما يتيح لك تخيل الشخصيات والأحداث بنفسك، لماذا لا تجرب أحد هذه الأفكار الممتعة؟

– ارسم مغامرتك: استخدم ألوانك وأقلامك الرصاص لتجسيد شخصيات القصة ومشاهدها المفضلة.
– اكتب فصلًا جديدًا: هل تعرف ما الذي قد يحدث بعد نهاية القصة؟ اكتب فصلًا جديدًا وقم بتطوير الأحداث

شارك برأيك

ما هو أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!

زر الذهاب إلى الأعلى