قصة بائعة الحليب (اللبن)

تروي القصة عن مغامرة بائعة تحمل جرة الحليب، وتتخيل مستقبلها، حتى تفقد كل شيء بسبب حجر في الطريق، مع عبرة بعدم البكاء على الحليب المسكوب.
عناصر القصة (جدول المحتويات)
نأسف، لا يوجد تلخيص متوفر حاليًا لهذه القصة. قد يكون السبب هو قصر القصة أو ضغط العمل لدينا…. إذا كنت ترغب في الحصول على تلخيص لهذه القصة، يمكنك التواصل معنا عبر صفحاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي أو من خلال نموذج الاتصال في الموقع.

قصة بائعة الحليب (اللبن) مكتوبة

حملت بائعة الحليب جرة حليبها الدسم فوق رأسها، وراحت تعبر الحقول، وهي في طريقها إلى السوق، مرحة. طوال الطريق، كانت الخواطر السعيدة تملأ رأسها. فتحسب الثمن الذي قد تبيع به الحليب، وما يمكن أن تفعله بذلك المبلغ اللطيف وتبني للمستقبل خططا:

سأشتري بثمن الحليب مئة بيضة، وأستعير دجاجات لتفقيس البيض. وستركض الصيصان في ساحة الدار، وحين تكبر أبيعها وأشتري بثمنها حملا.

الحملان سريعة النمو. وحين يصبح حملي خروفا كبيرا سمينا سأبيعه بثمن كبير مغر.

ثم أشتري بثمنه بقرة بنية. لطالما تمنيت أن أملك بقرة بنية. والبقرة تلد عجلا، وسيكون عجلا بنيا. ما أجمل العجل وهو يقفز حولي ويلعب.

ملأت هذه الخواطر قلبها بسعادة عامرة، فبدأت تقفز في الحقول وتركض. فجأة، عثرت بحجر ووقعت.

وسقطت الجرة على الأرض وانكسرت وضاع الحليب، ومعه ضاع العجل والبقرة والحمل والصيصان والبيض، وفوق ذلك كله ضاعت الأحلام الحلوة. ولم يبق لبائعة الحليب غير قصة محزنة ترويها عند عودتها إلى البيت.

المغزي: لكن… لا تبك على جرة مكسورة!

معرض الصور (قصة بائعة الحليب (اللبن))

استمتع بخيالك! هذه القصة لا تحتوي على صور، مما يتيح لك تخيل الشخصيات والأحداث بنفسك، لماذا لا تجرب أحد هذه الأفكار الممتعة؟

– ارسم مغامرتك: استخدم ألوانك وأقلامك الرصاص لتجسيد شخصيات القصة ومشاهدها المفضلة.
– اكتب فصلًا جديدًا: هل تعرف ما الذي قد يحدث بعد نهاية القصة؟ اكتب فصلًا جديدًا وقم بتطوير الأحداث

شارك برأيك

ما هو أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!

زر الذهاب إلى الأعلى