قصة الصبية والضفادع
آخر تحديث: ديسمبر 28, 2024
0 194 أقل من دقيقة

في قصة الصبية والضفادع، نجد أهمية التفكير في مشاعر الآخرين، حيث يقوم الصبية برمي الحجارة على الضفادع حتى يذكرهم ضفدع صغير بالرحمة.
عناصر القصة (جدول المحتويات)
ملخص قصة الصبية والضفادع
نأسف، لا يوجد تلخيص متوفر حاليًا لهذه القصة. قد يكون السبب هو قصر القصة أو ضغط العمل لدينا…. إذا كنت ترغب في الحصول على تلخيص لهذه القصة، يمكنك التواصل معنا عبر صفحاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي أو من خلال نموذج الاتصال في الموقع.
قصة الصبية والضفادع مكتوبة
ذات يوم، ذهب أربعة من الصبية يلعبون بجوار بركة.
كان عدد من الضفادع يعيش في تلك البركة.
شاهد صبي شرير تلك الضفادع، فقال لبقية الصبيان:
“لنجعلها تقفز خارج الماء.
سيكون هذا شيئًا مسليًا!”
أخذوا جميعًا يبحثون عن أحجار يرمون بها الضفادع.
شاهد ضفدع صغير ما يفعلون، فلم يرق له ذلك العبث،
وقفز أمام الأطفال فوق ورقة عريضة من أوراق النباتات المائية.
صاح الضفدع الصغير: “توقفوا! لو كنتم ضفادع مثلنا، هل كان يرضيكم أن يقذفكم أحد بحجر؟
قد يكون هذا عملاً مسليًا لكم، لكنه عمل يضر بنا ويؤلمنا.”
المغزى: أحب للآخرين ما تحب لنفسك، واكره لهم ما تكره لنفسك.
معرض الصور (قصة الصبية والضفادع)
تحميل الحكاية
جاري التحميل
من فضلك انتظر قليلا...
جاري التحميل
من فضلك انتظر قليلا...
الوسوم
الأخلاق الرحمة الصبية والضفادع تعليم الأطفال حكايات مسلية دروس مفيدة قصص تربية قصص عربية قصص قصيرة جدا قصص مصورة مغامرات الضفادع
تم نسخ الرابط
آخر تحديث: ديسمبر 28, 2024
0 194 أقل من دقيقة
شارك برأيك
ما أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!