قصة السائق زاهي

ملخص قصة السائق زاهي
خرج السائق زاهي للعمل متأخرا ليجد الجميع قد سبقوه. شعر بالحزن لكنه اكتشف فرصة جديدة مع السيدة وزة صاحبة مزرعة البرتقال. عمل زاهي بجد في جمع البرتقال وبيعه في السوق، فأصبح يستيقظ باكرا جدا ليقوم بعمله الجديد بسعادة ونشاط.
قصة السائق زاهي مكتوبة
صحا السائق زاهي من نومه متأخرا، وركب السيارة متأخرا، وخرج إلى العمل متأخرا، وهو يفكر: لابد أن أوصل الجميع إلى العمل.
ذهب زاهي إلى منزل الخباز فوجد أن الخباز خرج إلى عمله باكرا.
ذهب زاهي إلى منزل المعلم، فوجد أن المعلم خرج إلى عمله باكرا.
ذهب زاهي إلى منزل الطبيب، فوجد أن الطبيب ذهب إلى عمله باكرا.
لم يجد السائق زاهي عملا فالجميع قد ذهبوا إلى العمل باكرا.
أحس السائق زاهي بالحزن وقاد السيارة بين الحقول، وهناك قابل السيدة وزة، صاحبة مزرعة البرتقال.
قالت السيدة وزة: أهلا بالسائق زاهي هل يمكن أن توصل البرتقال إلى السوق؟
أجاب السائق زاهي بحماس: نعم وأساعدك في جمعه، وبيعه أيضا.
هز زاهي الشجر، وتساقط البرتقال من الشجر.
جمعت السيدة وزة البرتقال، وجمع السائق زاهي البرتقال.
حمل السائق زاهي السلال، ووضعها في السيارة، وذهب يبيعها في السوق. وهكذا وجد السائق زاهي عملا مناسبا.
فهو يهز الشجر، ويجمع البرتقال، ويحمل البرتقال، ويبيع البرتقال.
ولكي يفعل كل هذا، فهو يصحو مبكرا جدا… جدا… جدا.
شارك برأيك
ما أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!