قصة الحمامة والنملة

في قصة الحمامة والنملة، نرى قيمة المساعدة المتبادلة، حينما تنقذ الحمامة النملة من الغرق وتساعدها النملة في النجاة من صياد يهدف لصيدها.
عناصر القصة (جدول المحتويات)
نأسف، لا يوجد تلخيص متوفر حاليًا لهذه القصة. قد يكون السبب هو قصر القصة أو ضغط العمل لدينا…. إذا كنت ترغب في الحصول على تلخيص لهذه القصة، يمكنك التواصل معنا عبر صفحاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي أو من خلال نموذج الاتصال في الموقع.

قصة الحمامة والنملة مكتوبة

في يوم من أيام الصيف الحارة،

ذهبت نملة إلى النهر لتشرب،

فسقطت في الماء، ولم تستطع الخروج منه.

أدركت حمامة، كانت تقف قريبًا من النهر،

ما تتعرض له النملة من خطر، فقالت:

“لا بد أن أساعدها. إذا حملت ورقة شجر،

وأسقطتها فوق الماء، يمكن للنملة أن تتسلقها،

فتكون لها كقارب نجاة صغير.”

أسقطت الحمامة ورقة شجر على سطح الماء،

فتسلقتها النملة.

قالت النملة وقد نجت من الغرق:

“شكرًا لكِ يا سيدتي الحمامة.

أرجو أن أساعدكِ ذات يوم.”

لم يلبث أن أقبل صياد يحمل قوسًا وسهامًا،

رأى الحمامة فوق الشجرة، فتأهب لصيدها.

عندئذٍ أسرعت النملة إلى ساق الرجل، فعضته بشدة.

فقفز الرجل من الألم، وطاش سهمه في الهواء.

طارت الحمامة مبتعدة عن الخطر، وقالت للنملة:

“شكرًا لكِ أيتها النملة الصغيرة، فقد استطعتِ مساعدتي حقًا.”

المغزى: المرء، مهما صغر، يستطيع أن يقدم مساعدة.

معرض الصور (قصة الحمامة والنملة)

استمتع بخيالك! هذه القصة لا تحتوي على صور، مما يتيح لك تخيل الشخصيات والأحداث بنفسك، لماذا لا تجرب أحد هذه الأفكار الممتعة؟

– ارسم مغامرتك: استخدم ألوانك وأقلامك الرصاص لتجسيد شخصيات القصة ومشاهدها المفضلة.
– اكتب فصلًا جديدًا: هل تعرف ما الذي قد يحدث بعد نهاية القصة؟ اكتب فصلًا جديدًا وقم بتطوير الأحداث

شارك برأيك

ما هو أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!

زر الذهاب إلى الأعلى