قصة الثعلب والعنب

في قصة الثعلب والعنب، نرى كيف يمكن أن تكون ردود أفعالنا السلبية نتيجة لعجزنا عن الوصول للأشياء، كما فعل الثعلب عندما لم يصل للعنب.
عناصر القصة (جدول المحتويات)
نأسف، لا يوجد تلخيص متوفر حاليًا لهذه القصة. قد يكون السبب هو قصر القصة أو ضغط العمل لدينا…. إذا كنت ترغب في الحصول على تلخيص لهذه القصة، يمكنك التواصل معنا عبر صفحاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي أو من خلال نموذج الاتصال في الموقع.

قصة الثعلب والعنب مكتوبة

شاهد ثعلب كرما فيه عناقيد من العنب الناضجة.

فقال: “ما أشهى منظر هذا العنب!

أحب أن آكله، لكنه عالٍ جدا.

سأقفز محاولا الوصول إليه”.

أخذ يقفز ويعيد القفز.

ورغم تكرار المحاولة، لم يستطع الوصول إلى العنب.

لذلك قال: “هذه عناقيد فجّة، ليست فيها أيّة حلاوة.

أنا لا أحب عناقيد العنب الفجّة”.

وانصرف، دون أن يحصل على شيء من تلك الفاكهة.

لكنه كان يعلم أن عناقيد العنب عالية في الحلاوة.

ولم يقل إنها فجّة، إلا لأنه لم يستطع الوصول إليها.

المغزى: قد يكون ذمنا للشيء نتيجة عجزنا عن الحصول عليه.

معرض الصور (قصة الثعلب والعنب)

استمتع بخيالك! هذه القصة لا تحتوي على صور، مما يتيح لك تخيل الشخصيات والأحداث بنفسك، لماذا لا تجرب أحد هذه الأفكار الممتعة؟

– ارسم مغامرتك: استخدم ألوانك وأقلامك الرصاص لتجسيد شخصيات القصة ومشاهدها المفضلة.
– اكتب فصلًا جديدًا: هل تعرف ما الذي قد يحدث بعد نهاية القصة؟ اكتب فصلًا جديدًا وقم بتطوير الأحداث

شارك برأيك

ما هو أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!

زر الذهاب إلى الأعلى