قصة الثعلب والأسد

في قصة الثعلب والأسد، نرى كيف يتغلب الثعلب على خوفه من الأسد بعد مواجهته عدة مرات، مما يجعله يشعر براحة أكبر ويتحدث معه.
عناصر القصة (جدول المحتويات)
نأسف، لا يوجد تلخيص متوفر حاليًا لهذه القصة. قد يكون السبب هو قصر القصة أو ضغط العمل لدينا…. إذا كنت ترغب في الحصول على تلخيص لهذه القصة، يمكنك التواصل معنا عبر صفحاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي أو من خلال نموذج الاتصال في الموقع.

قصة الثعلب والأسد مكتوبة

ذات مرة، شاهد ثعلب أسدًا.

كانت المرة الأولى التي يشاهد فيها أسدًا.

بدا الأسد أمام الثعلب كبيرًا جدًا.

حتى إن الثعلب لم يدر ماذا يفعل.

لذلك قرر الهرب. وأخذ يعدو بأسرع ما يستطيع.

وبعد أيام، شاهد الثعلب الأسد مرة ثانية،

فقال للأسد: “سبق أن شاهدتك، ولم ترق لي نظرتك.

إن حجمك كبير، وقد تفكر في افتراسي”.

وفر هاربًا، كما فعل في المرة الأولى.

وأثناء عدوه، قال لنفسه: “إن الأسد لم يأكلني، فلماذا أجري؟”

وأبطأ في عدوه.

وفي اليوم التالي، شاهد الثعلب الأسد للمرة الثالثة،

فلم يفكر في الهرب.

قال الثعلب: “صباح الخير يا سيدي الأسد. لقد شاهدتك من قبل،

لكنك اليوم لا تبدو كبير الحجم جدًا، ولم يعد ينتابني الخوف منك”.

وجلس مستريحًا، واستغرق في حديث ودي طويل مع الأسد.

المغزى: كثيرًا ما يتضح أن حقيقة الشيء تختلف عما بدا لنا قبل أن نألفه ونختبره.

معرض الصور (قصة الثعلب والأسد)

استمتع بخيالك! هذه القصة لا تحتوي على صور، مما يتيح لك تخيل الشخصيات والأحداث بنفسك، لماذا لا تجرب أحد هذه الأفكار الممتعة؟

– ارسم مغامرتك: استخدم ألوانك وأقلامك الرصاص لتجسيد شخصيات القصة ومشاهدها المفضلة.
– اكتب فصلًا جديدًا: هل تعرف ما الذي قد يحدث بعد نهاية القصة؟ اكتب فصلًا جديدًا وقم بتطوير الأحداث

شارك برأيك

ما هو أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!

زر الذهاب إلى الأعلى