قصة أخ وأخته

في قصة أخ وأخته، يجد الصبي وأخته مرآة، ويدركان من خلال والدهم أن الجمال الحقيقي هو جمال الطبع والخلق، وليس الشكل الخارجي.
عناصر القصة (جدول المحتويات)
نأسف، لا يوجد تلخيص متوفر حاليًا لهذه القصة. قد يكون السبب هو قصر القصة أو ضغط العمل لدينا…. إذا كنت ترغب في الحصول على تلخيص لهذه القصة، يمكنك التواصل معنا عبر صفحاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي أو من خلال نموذج الاتصال في الموقع.

قصة أخ وأخته مكتوبة

كان لرجل ولدان: صبي وبنت.

كان الصبي وسيم الوجه، أما البنت فلم يكن لها من الوسامة نصيب.

وذات يوم، عثر الأخوان على مرآة، شاهدا فيها وجهيهما لأول مرة.

امتلأ الصبي بالسعادة، وقال لأخته: ما أشد وسامتي! أنا أجمل منك بكثير.

لم يرق هذا القول لأخته، فدفعته بعيداً عنها وهي تقول: ابتعد عني!

شاهد والدهما ما جرى بينهما، فقال للصبي: لا يكفي أن يكون شكلك حسناً، بل ينبغي أن تكون أخلاقك حسنة أيضاً.

وقال للبنت: إن الوسامة يا ابنتي ليست في جمال الشكل فقط. فإذا قدمت المعونة لمن يحتاج إليها، وبذلت الجهد لإسعاد من حولك، فسيحبك كل الناس. وليس مهماً بعد ذلك أن تقل وسامتك عن وسامة أخيك.

المغزى: إن الجمال جمال الطبع والخلق.

معرض الصور (قصة أخ وأخته)

استمتع بخيالك! هذه القصة لا تحتوي على صور، مما يتيح لك تخيل الشخصيات والأحداث بنفسك، لماذا لا تجرب أحد هذه الأفكار الممتعة؟

– ارسم مغامرتك: استخدم ألوانك وأقلامك الرصاص لتجسيد شخصيات القصة ومشاهدها المفضلة.
– اكتب فصلًا جديدًا: هل تعرف ما الذي قد يحدث بعد نهاية القصة؟ اكتب فصلًا جديدًا وقم بتطوير الأحداث

شارك برأيك

ما هو أكثر شيء أعجبك في هذه القصة؟ نود سماع رأيك!

زر الذهاب إلى الأعلى